قال السفير الاردني السابق والأمين العام الأول لمنظومة الاتحاد من أجل المتوسط أحمد مساعده أن الخطر الأكبر في العدوان الصهيوني على غزة هو شرعنة استخدام القوة مع عيش دور الضحية.
وكتب مساعدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي x تويتر سابقاً: اخطر الايديولوجيات السياسية تكون عند تمازج دور الضحية مع شرعنة استخدام القوة!
ويعيش الاحتلال الصهيوني دور الضحية والكذب على المجتمع الدولي خاصة بعد الحرج الكبير الذي وضعته فيه جنوب افريقيا بعد القضية التي رفعتها في المحكمة الدولية، وتواجه فيها تهماً بالابادة الجماعية والقتل والتهجير والتطهير العرقي والذي قامت به آلة القتل والتدمير في قطاع غزة على مدى ١٠٠ يوم من العدوان.